سرقة أسلحة وذخائر من إحدى فصائل قوى الأمن… حاميها حراميها

“ليبانون ديبايت”

كشفت عملية سرقة مستودع الأسلحة والذخائر في إحدى الفصائل التابعة لقوى الأمن الداخلي، عن التداعيات الخطيرة التي خلّفتها الأزمة الإقتصادية على الأجهزة الأمنية، وبالتحديد على ناحية الإنضباط وجهوزية العنصر البشري، الأمر الذي يشكل جرس إنذار للمسؤولين لتدارك الأمر قبل انحدار الأمور نحو الأسوأ.

وفي التفاصيل التي حصل عليها “ليبانون ديبايت”، قام المدعو م. عبود الذي يتولى مهمة أمين مخزن السلاح في فصيلة الدكوانة بسرقة18 قطعة سلاح أميري، 14 مسدساً وأربع بنادق آلية، بالإضافة إلى 21 ألف طلقة نارية من مخزن الفصيلة، لتتكشف خيوط عملية السرقة بعد إجراء جردة بمحتويات المخزن من قبل المسؤولين عنه.

زر الذهاب إلى الأعلى