ويُشير إلى أنّ “حماس” لن تعود لحكم قطاع غزة أبدا”.

وتشمل الخطة أيضاً “تعزيز الحدود بين غزة ومصر بوسائل إلكترونية بدعم من واشنطن”.

وبحسب خطّة غالانت، ستُواصل إسرائيل نشاطها العسكري شمالي قطاع غزة وفي خان يونس.

وتقول الخطّة إنّ “لإسرائيل حرية العمل العسكري في القطاع وستردّ أي تهديد”.

وتُشير إلى أنّه “لن يكون هناك أي عودة للاستيطان في غزة، ومصر ستكون البوابة للقطاع، على أنّ تقوم إسرائيل بتفتيش كل البضائع الداخلة إلى غزة”.