ولهذه الغاية، تواصل مع كل من وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور ناصر ياسين، رئيس الهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير والمدير الإقليمي للدفاع المدني في البقاع فايز الشقية، وجرى التباحث في الآثار السلبية والبيئية والصحية للحريق في المطمر المذكور مع الأخذ بالاعتبار العوامل الطبيعية والارتفاع المستمر في درجات الحرارة وهو أحد المسببات الرئيسية لاستمرار انبعاث النيران والروائح منه.

كما أعلن أبو جوده عن لقاءات سيجريها قريبا مع المعنيين للبحث في حلول جذرية ومستدامة للمطمر