الوقت يضيق، والرسائل لم تعد تحتمل التأويل. فهل تلتقط بيروت هذه الفرصة وتواجه الحقيقة، أم أنها ستبقى رهينة سلاح حزب الله ورسائل النار الإسرائيلية؟

لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!