
وبحسب التقارير فإن وحدة إسرائيلية تم إرسالها لاعتقاله في منزل كان يختبئ فيه، لكن لم يتم العثور عليه.ويُقال إنه يتحرك باستمرار ويثق بعدد قليل جدًا من الأشخاص خارج دائرتهم الضيقة.كما تشير مصادر فلسطينية إلى أن اثنين من أبنائه، اللذين كانا ناشطين في الحركة، قُتلا خلال الحرب.
وفي مقابلة أجريت معه في كانون الثاني 2024، نفى الحداد أن تكون إيران وحزب الله على علم مسبق بهجوم 7 تشرين الأول، لكنه أشار إلى أن ما وصفه “الإخوة في محور المقـ.ـاومة” كانوا مطلعين على الخطوط العريضة، بينما اقتصر معرفة توقيت الهجوم على دائرة ضيقة لضمان نجاح العملية.