وفي بيان له، وجّه ريفي تحية تقدير إلى جميع الدول التي أيّدت هذا القرار التاريخي، ونخصّ بالذكر المملكة العربية السعودية، وفرنسا اللتان لعبتا دوراً محورياً في الدفع نحو تحقيق هذا الإنجاز. إن هذه الجهود تعكس أهمية الشراكة العربية والدولية لإرساء السلام العادل وحماية الحقوق المشروعة للشعوب”.وختم: “نؤكد مجدداً أن السلام العادل هو سلام واقعي ومستدام، وأن سلام القوة ليس سلاماً حقيقياً ولا سلاماً مستداماً”.