
وأضاف: “من هنا، فإننا باعتبارنا شركاء أصيلين في هذا الوطن، معنيون أكثر من أي وقت مضى بتضافر الجهود للحفاظ على مخرجات ومفردات اتفاق الطائف، لا باعتباره نصاً فحسب، بل كمرجعية سياسية ودستورية تضمن وحدة الدولة وتكافؤ الشراكة وتمنع الانزلاق إلى اجتهادات أو بدائل تمسّ جوهر الصيغة الوطنية التي ارتضاها اللبنانيون جميعاً”.