عندما تهتز أركان الدولة، وعندما تُشهر الأقلام الصفراء في وجه القرار السيادي، تنهض العشائر العربية لتقول: “كفى”!

بثقلها، بتاريخها، وبامتدادها من البقاع إلى عكار وحتى الجنوب، قرّرت هذه المرة كسر الصمت، والاصطفاف علناً خلف مشروع واحد: السلاح للدولة… والدولة فقط!

ففي بيانٍ صريح، رفعت العشائر العربية الصوت قائلة: “لن نسمح لأحد أن يمسّ مقام رئاسة الحكومة أو سيدها”. رسالة حاسمة في توقيت بالغ الحساسية… لكن، هل هي بداية انتفاضة عربية في وجه مشاريع التفتيت؟ أم أنها خطوة استباقية لتصعيد سياسي قادم؟

لمزيد من التفاصيل تابعوا هذا التقرير!