خارج القصر الجمهوري، هناك من يتحسس خطواته. فالرئيس رفع السقف إلى الحد الأقصى، وأعاد الدولة إلى موقع القيادة، واضعًا الجميع أمام مسؤولياتهم، ومعلنًا أن “لا سلاح بعد اليوم إلا سلاح الشرعية”، في خطوة قد تشكّل بداية نهاية الدويلة، وبداية ولادة جمهورية القرار.

لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!