تقرير عن إيران.. تستخدم الطائرات المسيّرة لسبب لا يخطر على البال

Telegram     WhatsApp

 

ويُعتبر تطبيق “ناظر” على الهواتف المحمولة أداة رئيسية في هذه الحملة، حيث تدعمه الحكومة ويتيح للمواطنين ورجال الشرطة الإبلاغ عن النساء المخالفات.

وبحسب التقرير، فإن تطبيق “ناظر” يتيح للمستخدمين تحميل رقم لوحة السيارة، والموقع، والتوقيت في حال تم رصد امرأة لا ترتدي الحجاب، وبعد ذلك، يقوم التطبيق بتمييز المركبة على الإنترنت، وتنبيه الشرطة بالأمر.

كما أشار التقرير إلى أن التطبيق يقوم بإرسال رسالة نصية فورية إلى مالك السيارة المسجل، تحذره من أنه تم العثور على انتهاك لقوانين الحجاب الإلزامي، وأن مركبته ستتم مصادرتها إذا لم يلتزم بهذه القوانين.

 

التطبيق، الذي يمكن الوصول إليه عبر موقع شرطة إيران (FARAJA)، تم توسيعه في أيلول 2024 ليشمل النساء في سيارات الإسعاف، وسيارات الأجرة، ووسائل النقل العام.

وعلى الرغم من تعليق العمل بالتطبيق في كانون الأول 2024 بعد جدل داخلي، لا يزال مشروع القانون الإيراني “الحجاب والعفة” يثير الجدل في البلاد.

وفي حال إقراره، سيفرض القانون عقوبات تصل إلى 10 سنوات سجن، وغرامات تصل إلى 12,000 دولار على المخالفات، وفقا للتقرير.

كما أنه بموجب المادة 286 من قانون العقوبات في إيران، يمكن أن تواجه النساء عقوبة الإعدام إذا تم اتهامهن بـ “الإفساد في الأرض”.

علاوة على ذلك، يمنح القانون سلطات أوسع للأجهزة الأمنية الإيرانية، ويزيد من استخدام التكنولوجيا والمراقبة في تنفيذ هذه الإجراءات، بحسب ما ورد في التقرير.


يحدث الآن

17:07
الحوثيون يؤكدون أن “العمليات البحرية” ستستمر حتى رفع الحصار عن القطاع
16:51
نقل الصليب الأحمر اللبناني، ثلاث جثث مجهولة الهوية، وُجدت قرب الساتر الترابي في بلدة القصر الحدودية مع سوريا، إلى مستشفى الهرمل الحكومي. وتتولى الأجهزة الامنية التحقيق في الحادث.
16:41
إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش يحقق في إطلاق نـار على سيارة ببلدة أفيفيم ويفحص ما إذا تم ذلك من داخل لبنان.
15:26
نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط: الضـربات ليست تحذيرًا للحوثيين فقط بل لكلّ من يُهدّد المصالح الأميركية.
14:53
محلّقة إسرائيلية تلقي قنبلة صوتية باتجاه مواطن كان يتفقد منزله قبالة ‎جبل_بلاط في أطراف ‎رامية الغربية
13:38
ترمب: على إيران أن توقف فورا دعمها للحوثيين
13:28
باسيل: نحن خارج الحكومة لأنّ حرية قرارنا لا تسمح لنا ولا أحد يتّخذ القرار مكاننا وأيضاً لأنهم لا يريدوننا في الحكومة ويخافون من قرارنا الوطني وليس لأننا حلفاء لـ”الحزب”

حمل تطبيق الهاتف المحمول