ينفذان عمليات سرقة لهواتف ويتعاطيان المخدرات.. والأمن بالمرصاد (صورة)

Telegram     WhatsApp

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة- البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليات السرقة والسلب في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بتنفيذ عمليات سرقة وسلب في مختلف المناطق الجنوبية.

على أثر ذلك، وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات، توصّلت الشعبة المذكورة إلى تحديد هويّتيهما، وهما كلّ من:

م. م. (مواليد عام 2000، فلسطيني)
م. ش. (مواليد عام 1999، سوري)
بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان وجودهما ومراقبتهما تمهيدًا لتوقيفهما.

بتاريخ 22-2-2025، وبعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من رصدهما في بلدة اللوبية قضاء صيدا، حيث عملت على توقيفهما بعد تنفيذهما عملية سرقة هاتف من داخل متجر في البلدة.

بالتحقيق معهما، اعترفا بما نسب إليهما، لجهة إقدامهما على سرقة هواتف خلوية من داخل المحالّ التجارية، وباستخدامهما أوراقًا ثبوتية مزوّرة في هذه العمليات. كما أنّهما اعترفا بتعاطي المخدّرات.

أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا المرجع المعنيّ بناء على إشارة القضاء المختصّ.


يحدث الآن

21:37
وسائل إعلام إسرائيلية: مواجهات بين عدد من المتظاهرين والشرطة أمام مقر نتنياهو في القدس بعد إقامة تظاهرة للمطالبة بالمضي في صفقة التبادل
20:06
الوكالة الوطنية: اشكالا وقع بين شبان في شارع المطران في طرابلس تطور إلى اطلاق نار من دون وقوع إصابات. ولاحقا القى مجهولة قنبلة صوتية في شارع الثقافة، مما أثار الرعب في نفوس السكان الذين اصدروا بيانا ناشدوا فيه الاجهزة الامنية التحرك وضبط الوضع ووقف حالة التفلت الامني التي تعيشها المدينة
19:58
إعلان عبري: أنباء أولية عن إصابة مستوطن بجراح خطيرة في عملية طعن في مدينة الخضيرة والشرطة تقول ان خلفية الحادث جنائية
19:34
اشتباكات ورمي قنابل في طرابلس بسبب اشكالات فردية
18:36
لا صحة لما يشاع عن اقتحام لمدينة جرمانا، بل ما يجري انتشار محدود ضمن اتفاق بين الطرفين
18:15
بعد مفاوضات طويلة، تم الاتفاق بين الحكومة السورية واهالي جرمانا على تسليم من تسببوا بالاشكال وان تدخل قوات الامن العام الى مخفر جرمانا، على ان تبقى فصائل جرمانا مسيطرة على حواجز المدينة ودون ان تتخلى عن سلاحها

حمل تطبيق الهاتف المحمول